مُلهاتِ الآتية الكثيرُ مِن التعبْ الآسِن كقطراتْ الفولاذ
, وسفرُ ُ إلى متاهةُ ُ أُخرى ليستْ بِآسِنة
الشرخُ ينضُب
وسيرتي تبدأ ,
بالذي جعلني شاهِداً على تِلك المُصادفة
, وجُندياً ساهِراً والريح نلمحُ أطياف العُراة وهُم يعبثون بِلحية الوقت . . .
هذياني , واحاسيسي والكثيرُ مِن المشاعِر ألتي أُدلِقت على هبائي
كُلُ ذلك آتياني مِن الجِهة التي أنا أقِفُ عليها . . .
خُذيني يا أقلامُ إليَ قبل مجيئي بقليل
لا الشياطينُ تنام
لا الالهام يرقُدْ , ولا أنا أسكر لِأُعلِن الهذيان كالسابِق
, جبروتي يخمد وينفجر , وخمولي يتجبر وينفجر ,يضحك ضحِكاً لا معنى لهُ .
خُذيني يا كلِماتُ إلي قبل مجيئي بقليل
لا لِشيء , إنما هُناك حيثُ أقِفُ الكثيرُ مِني
وبعضُ ُ مِن ْطفولتي تدعوني لموتٍ صامتْ
لا, لم أشأ أن أُطْعنْ بِخِنجرٍ مِني
لم أشأ أن يسنو الهواء كيفما شاء
لكِنني كقدرٍ عشِقتُ بِعُنف , وعُشِقتْ بِعُنف
, قلتُ لا بُد مِن الأنصِهار رويداً رويداً كي لا يسهر المارِقون
على الجِهة التي أقفُ بِفُكاهة النبوذ . . .
مجموعةُ ((؟؟)) لا تُريد أن تنتهي
. . . قد أكون أنا الذي لا يُريدُها أن تنتهي
لم أتعود أن أعشق كي أُعشقْ بل كي أُفنى
كي أُقتلْ كي أضحك على قارِعي الممر الضيق الذي ترقدُ عليهِ سيرة أقلامي
خُذيني ,
يا أقلامُ إلي قبل مجيئي بِقليل
لطالما قضيتُ عُمري أرفضُ كُل الأشياء
هُناك صفحُة بيضاء تخلو مِن خربشاتي المُتعبة
, وطعناتي الهادِئة
هيا يا أقلامُ نشرِكُ بِحروبِنا كُل الشياطين
وبعضُ ُ مِن (( ؟؟ )) . . . .
, وسفرُ ُ إلى متاهةُ ُ أُخرى ليستْ بِآسِنة
الشرخُ ينضُب
وسيرتي تبدأ ,
بالذي جعلني شاهِداً على تِلك المُصادفة
, وجُندياً ساهِراً والريح نلمحُ أطياف العُراة وهُم يعبثون بِلحية الوقت . . .
هذياني , واحاسيسي والكثيرُ مِن المشاعِر ألتي أُدلِقت على هبائي
كُلُ ذلك آتياني مِن الجِهة التي أنا أقِفُ عليها . . .
خُذيني يا أقلامُ إليَ قبل مجيئي بقليل
لا الشياطينُ تنام
لا الالهام يرقُدْ , ولا أنا أسكر لِأُعلِن الهذيان كالسابِق
, جبروتي يخمد وينفجر , وخمولي يتجبر وينفجر ,يضحك ضحِكاً لا معنى لهُ .
خُذيني يا كلِماتُ إلي قبل مجيئي بقليل
لا لِشيء , إنما هُناك حيثُ أقِفُ الكثيرُ مِني
وبعضُ ُ مِن ْطفولتي تدعوني لموتٍ صامتْ
لا, لم أشأ أن أُطْعنْ بِخِنجرٍ مِني
لم أشأ أن يسنو الهواء كيفما شاء
لكِنني كقدرٍ عشِقتُ بِعُنف , وعُشِقتْ بِعُنف
, قلتُ لا بُد مِن الأنصِهار رويداً رويداً كي لا يسهر المارِقون
على الجِهة التي أقفُ بِفُكاهة النبوذ . . .
مجموعةُ ((؟؟)) لا تُريد أن تنتهي
. . . قد أكون أنا الذي لا يُريدُها أن تنتهي
لم أتعود أن أعشق كي أُعشقْ بل كي أُفنى
كي أُقتلْ كي أضحك على قارِعي الممر الضيق الذي ترقدُ عليهِ سيرة أقلامي
خُذيني ,
يا أقلامُ إلي قبل مجيئي بِقليل
لطالما قضيتُ عُمري أرفضُ كُل الأشياء
هُناك صفحُة بيضاء تخلو مِن خربشاتي المُتعبة
, وطعناتي الهادِئة
هيا يا أقلامُ نشرِكُ بِحروبِنا كُل الشياطين
وبعضُ ُ مِن (( ؟؟ )) . . . .