بسم الله الرحمن الرحيم
كل واحد منا ينتابه شعور الرجوع لذكريات الماضي ويأخذ منها ما يثلج صدره ويتذكر اشخاص عزيزين على قلبه فكل منه له مساحة من المحبة
ومن ضمن ما قد عدت اليه هو
........................الماهدون في الهجر للسيد المحترم ابو منيب (هاني الرفاعي) كان انتقاء رائع ومميز ويقول
-----
اذالم يراسلنا المغتربين فنحن نراسلهم
الاربعون لوانهاتتكلم لروت لناقصص العظائم عنكم
ولحدثتنا كيف عن اعشاشكم طرتم باجنحة المنى اذطرتم
يوم الفراق كظمتم الامكم واخف من الم الفراق جهنم
وبكى الاحبةحولكم وجفونكم تعصي البكاء؛حزن الجبابرة ابكم
أيدٍتودع موطنا وعشيرة ومطامح خلف البحارتسلم
حدثت نفسي والقطاريخب بي عجلان يخترق الدجى ويدمدم
فسالتهامستفهماولربما سال العليم سواه عما يعلم
ماأحسن الأيام؟قالت يومكم والناس ؟فابتدرت وقالت انتم
والدور؟قالت دوركم والمال قالت إن احسنه الذي انفقتم
والحسنِِ ؟قالت كل ماأحببتم والأرض قالت اينمااستوطنتم
وكذاالحياة,قديمها وحديثها ذكرى نُسرٌبها وذكرى تؤلم--------
فكان الرد عليه من قبل العضو المسجل باسم سملين والذي يلفت انتباه الكل بردوده وكتاباته
وقال
اشكرك عزيزي هاني
أستأذن الاخوة القائمين على هذا المنتدى الحبيب بتسميتك لسان المنتدى
ففيك تنصهر المعاني وتختزل لتظهر كصورة حية تشاهد و لا تقرأ
اسمعت لو ناديت حيا و لكن لا حياة لمن تنادي
هذا حال الماهدين في ..............
و هنا يبدأ تعليقي
الماهدون في ماذا ؟ الهجر أو المهجر
فالمنتدى يخص المغتربين و ليس المغترب بالهاجر
نعم لم يكترث المغتربين إلى ما كتبت هنا
فهل هذا ما كنت تصبو إلى قوله أم أنك تصور حالهم في المهجر لتدعوهم للعودة
اشد على يدك انى كان قصدك
بعد كل ما قرأناه في المنتدى الأدبي و المنتدى العام يجب أن نقف للحظة معهم فهم لم يتركونا وراءهم بل حملونا بكل مافينا و حملوا ذكريات لم نضعها بعد على رفوف الذكرى حتى... هذه الذكريات التي ترجمت شوقا في سطور المنتدى.
كأني أراهم
لا يستطيعون القبول بحقيقة هجرهم أو اغترابهم
بل يصرون على أنهم
ما زالوا بيننا و معنا
همهم هو همنا
و همنا يشعرون به قبلنا.
بيننا حتى حين نفارق بعضنا
كل واحد منا ينتابه شعور الرجوع لذكريات الماضي ويأخذ منها ما يثلج صدره ويتذكر اشخاص عزيزين على قلبه فكل منه له مساحة من المحبة
ومن ضمن ما قد عدت اليه هو
........................الماهدون في الهجر للسيد المحترم ابو منيب (هاني الرفاعي) كان انتقاء رائع ومميز ويقول
-----
اذالم يراسلنا المغتربين فنحن نراسلهم
الاربعون لوانهاتتكلم لروت لناقصص العظائم عنكم
ولحدثتنا كيف عن اعشاشكم طرتم باجنحة المنى اذطرتم
يوم الفراق كظمتم الامكم واخف من الم الفراق جهنم
وبكى الاحبةحولكم وجفونكم تعصي البكاء؛حزن الجبابرة ابكم
أيدٍتودع موطنا وعشيرة ومطامح خلف البحارتسلم
حدثت نفسي والقطاريخب بي عجلان يخترق الدجى ويدمدم
فسالتهامستفهماولربما سال العليم سواه عما يعلم
ماأحسن الأيام؟قالت يومكم والناس ؟فابتدرت وقالت انتم
والدور؟قالت دوركم والمال قالت إن احسنه الذي انفقتم
والحسنِِ ؟قالت كل ماأحببتم والأرض قالت اينمااستوطنتم
وكذاالحياة,قديمها وحديثها ذكرى نُسرٌبها وذكرى تؤلم--------
فكان الرد عليه من قبل العضو المسجل باسم سملين والذي يلفت انتباه الكل بردوده وكتاباته
وقال
اشكرك عزيزي هاني
أستأذن الاخوة القائمين على هذا المنتدى الحبيب بتسميتك لسان المنتدى
ففيك تنصهر المعاني وتختزل لتظهر كصورة حية تشاهد و لا تقرأ
اسمعت لو ناديت حيا و لكن لا حياة لمن تنادي
هذا حال الماهدين في ..............
و هنا يبدأ تعليقي
الماهدون في ماذا ؟ الهجر أو المهجر
فالمنتدى يخص المغتربين و ليس المغترب بالهاجر
نعم لم يكترث المغتربين إلى ما كتبت هنا
فهل هذا ما كنت تصبو إلى قوله أم أنك تصور حالهم في المهجر لتدعوهم للعودة
اشد على يدك انى كان قصدك
بعد كل ما قرأناه في المنتدى الأدبي و المنتدى العام يجب أن نقف للحظة معهم فهم لم يتركونا وراءهم بل حملونا بكل مافينا و حملوا ذكريات لم نضعها بعد على رفوف الذكرى حتى... هذه الذكريات التي ترجمت شوقا في سطور المنتدى.
كأني أراهم
لا يستطيعون القبول بحقيقة هجرهم أو اغترابهم
بل يصرون على أنهم
ما زالوا بيننا و معنا
همهم هو همنا
و همنا يشعرون به قبلنا.
بيننا حتى حين نفارق بعضنا
.................................إنهم فينا كما أننا...........................................
فكان ابو منيب حاضر بالرد
الغاليه ضيعة القمر
اعدت للكأس بعداليأس نشوتها
وللحروف معانيها التي فقدوا
فجاء الذي لا يترك احدا الا ويدفعه للامام استاذنا المحيط الهادي السيد احمد الرفاعي ورد
(يا رب ان لكل جرح ساحل اما جراحاتي فبغير سواحلي )
(كل المنافي لا تبدد وحشتي ما دام منفاي الكبيربداخلي )
هذه هي الغربة وهذا هو الاغتراب ........
لم يخفى الموضوع على صاحب الروح المرحة المهندس العزيز والقريب الى القلب حسام الرفاعي
فجاء حضوره بكلمات كالتالي
أقدرعاليا المشاعرالغاليه التي يكنها كل واحد منا لوطنه وللمغتربين عنه ولكن السؤال اللذي يطرح نفسه ماهوالوطن ؟
هل هو المكان اللذي نولد فيه ؟
ام هو المكان اللذي نعيش فيه ؟
ام المكان اللذي نؤمن منه لقمة عيشنا ؟
ام انه المكان اللذي نتزوج منه ؟
أقسم على أني لست ماديا ولكن أبو حيان التوحيدي يقول:الغنى في الغربه وطن والفقرفي الوطن غربه
ومحمود درويش يقول :وطني لم يعطني حبي لك غير اخشاب صليبي
ويقول الأديب محمد الماغوط :عندما كنت طفلا صغيرا أحبو كانت اصابعبي الغضه تأكل من تراب فسحة الدار ويبدو انني أكلت حصتي من الوطن منذ ذلك الحين ؟
بعد هذا عن اي وطن تتحدثون ؟؟؟؟
فكان احد العمة من الزائرين من الذين انشدت قلوبهم الى الموضوع فرد بحرارة قلب
وقال
حيو ابو منيب عاشو الغانمين
تفاعل من وجد هذا الموضوع هو كلام بقلبه وتحركت القافية ورد
شاعرنا الوسيم السيد اديب الرفاعي كالتالي:
عن اي وطن تتحدثون؟؟؟ انهيت تعليقك يا اخي حسام بهذا التعليق
نتحدث عن وطن فيه امي وابي
نتحدث عن وطن فيه كتب اسمي
نتحدث عن وطن فيه قبري
كأس السم فيك سملين خير من كاس عصير احتسيه في الرياض وانا حزين....
لحق بهك جميعا القادم عند الضرورة السيد المحترم جمال الغوثاني والذي كان له زاوية من زوايا الموضوع فرد
تحياتي الى من لاينسى .......
الى من وضع الذكريات فيه ركن ...
تحياتي الى جبل الصمت حين جاوب...
وحين تكلم وحين تذكروكتب
اليك يامن نقرت على رأس العصب...
فجاوب الجسد اليك وارتعد...
الى الاخ هاني ----
والى الاخ المشرف
الى من نعانا بالاموت .....الى من وضعنا ببيوت زجاجيه ( كا لمومياء)
شكرا الى من جاوب احساسه عن احاسيسنا
ولكن هذه هي حال الدنيا
لكل شئ اذا ما تم نقصانه فلا يغر بطيب العيش انسان هي الاموركما شاهدتها دول من سره زمن ساءته ازمان
طبعا اكدي صاحب الموضوع شكر كل من ساهم واعجب بكل من رد فقال
الاخ جمال تحياتي لك ولكل من حط عصا الترحال مكرها
في بلاد الجن والملائكه
وكل الشكر للقائمين على المنتدى لانهم احيوا لغه التواصل بيننا
وبين اجزائنا المتناثرة هنا وهناك
فكان في الختام المسك مع الذي يطيل الوقفات ويشد القارىء دون ملل
مع اخونا العزيز وحبيبنا المسافر السيد ابو احمد(تركي الغوثاني)
فختم قائلاً:
عندما يختم لك تأشيرة الدخول على صفحة الغربة في جواز ضياعك..
تشعرللوهله االاولى إنك بدأت الخطوة الأولى في عالم الحرية,, ترتسم ابتسامة المنتصر على الإخفاقات المتكررة في قسوة االفقر عليك ,, تستلم حقيبة تقول لك :املأها
بأفراحك هنا ضع فيها كل ما يفرحك ,, لا تنسى أحزانك ,,شقاءك وإخفاقاتك ,, هوامش حياتك ضع فيها ما استطعت ,, ستحتاج لها في غربتك ,,تأخذ كلمات وداع
الأحبة ,, فرحتهم بك ,, حزنهم عليك.. تجمع دموع والدتك في لحظة الفراق , ابتسامة والدك المكابرة بالفرحة المخبأة بالحسرة,, قبلات إخوتك على وجهك وتتمنى أن
لا تمسحها دهرا ,,
وتغادر ...
مع وصولك تفتح حقيبتك لتكتشف ماذا فعلت بنفسك , أي جنون هذا ما أتيت به إنها تشارك الغربة في تعذيبك ,, تقفل عليها مسرعا ,, وترميها جانبا ,,لكنها تتسلل
هاربة لتهاجمك في أي لحظة ,, تعانقك وتداعبك,, وتقتلك في النهاية كل أمور حياتك الصغيرة كبرت في هذه الحقيبة لتحن إليها ,,تحارب ما أتيت به من جنون ,,
بحقيبة الأمل التي بدأت تملأها مع مجيئك وتتغذى بها لحين رحيلك ,, معرفة جديدة وشعب مغاير ومستقبل قد يكون آخر ,, تركت اللعب مع عالم الذكريات وأقنعت
نفسك بالمسلمات
وفي الغد ربما ما قد يكون أفضل ..
الغربة ليست محطة _ إنها قاطرة أركبها
حتى الوصول الأخير , قصاص الغربة
يكمن في كونها تنقص منك ما جئت تأخذ منها
بلد كلما احتضنك , ازداد الصقيع في داخلك
لأنها في كل ما تعطيك تعيدك إلى حرمانك الأول
ولذا تذهب نحو الغربة لتكتشف شيئا ......
فتنكشف باغترابك
حبك 000000 للوطن لاهلك لناسك لاصدقائك واشياء 000 واشياء
ارجو ان اكون قد وفقت بالصياغة وارجو ان لا تصابوا بالملل ولكن هذا نوع من التغيير واعدكم عند الوقت المناسب سنعم بخطوات اجمل واحدث دائما
وشكرا لصاحب الموضوع ابو منيب وشكرا لمن سيقرأ هذا الموضوع
فكان ابو منيب حاضر بالرد
الغاليه ضيعة القمر
اعدت للكأس بعداليأس نشوتها
وللحروف معانيها التي فقدوا
فجاء الذي لا يترك احدا الا ويدفعه للامام استاذنا المحيط الهادي السيد احمد الرفاعي ورد
(يا رب ان لكل جرح ساحل اما جراحاتي فبغير سواحلي )
(كل المنافي لا تبدد وحشتي ما دام منفاي الكبيربداخلي )
هذه هي الغربة وهذا هو الاغتراب ........
لم يخفى الموضوع على صاحب الروح المرحة المهندس العزيز والقريب الى القلب حسام الرفاعي
فجاء حضوره بكلمات كالتالي
أقدرعاليا المشاعرالغاليه التي يكنها كل واحد منا لوطنه وللمغتربين عنه ولكن السؤال اللذي يطرح نفسه ماهوالوطن ؟
هل هو المكان اللذي نولد فيه ؟
ام هو المكان اللذي نعيش فيه ؟
ام المكان اللذي نؤمن منه لقمة عيشنا ؟
ام انه المكان اللذي نتزوج منه ؟
أقسم على أني لست ماديا ولكن أبو حيان التوحيدي يقول:الغنى في الغربه وطن والفقرفي الوطن غربه
ومحمود درويش يقول :وطني لم يعطني حبي لك غير اخشاب صليبي
ويقول الأديب محمد الماغوط :عندما كنت طفلا صغيرا أحبو كانت اصابعبي الغضه تأكل من تراب فسحة الدار ويبدو انني أكلت حصتي من الوطن منذ ذلك الحين ؟
بعد هذا عن اي وطن تتحدثون ؟؟؟؟
فكان احد العمة من الزائرين من الذين انشدت قلوبهم الى الموضوع فرد بحرارة قلب
وقال
حيو ابو منيب عاشو الغانمين
تفاعل من وجد هذا الموضوع هو كلام بقلبه وتحركت القافية ورد
شاعرنا الوسيم السيد اديب الرفاعي كالتالي:
عن اي وطن تتحدثون؟؟؟ انهيت تعليقك يا اخي حسام بهذا التعليق
نتحدث عن وطن فيه امي وابي
نتحدث عن وطن فيه كتب اسمي
نتحدث عن وطن فيه قبري
كأس السم فيك سملين خير من كاس عصير احتسيه في الرياض وانا حزين....
لحق بهك جميعا القادم عند الضرورة السيد المحترم جمال الغوثاني والذي كان له زاوية من زوايا الموضوع فرد
تحياتي الى من لاينسى .......
الى من وضع الذكريات فيه ركن ...
تحياتي الى جبل الصمت حين جاوب...
وحين تكلم وحين تذكروكتب
اليك يامن نقرت على رأس العصب...
فجاوب الجسد اليك وارتعد...
الى الاخ هاني ----
والى الاخ المشرف
الى من نعانا بالاموت .....الى من وضعنا ببيوت زجاجيه ( كا لمومياء)
شكرا الى من جاوب احساسه عن احاسيسنا
ولكن هذه هي حال الدنيا
لكل شئ اذا ما تم نقصانه فلا يغر بطيب العيش انسان هي الاموركما شاهدتها دول من سره زمن ساءته ازمان
طبعا اكدي صاحب الموضوع شكر كل من ساهم واعجب بكل من رد فقال
الاخ جمال تحياتي لك ولكل من حط عصا الترحال مكرها
في بلاد الجن والملائكه
وكل الشكر للقائمين على المنتدى لانهم احيوا لغه التواصل بيننا
وبين اجزائنا المتناثرة هنا وهناك
فكان في الختام المسك مع الذي يطيل الوقفات ويشد القارىء دون ملل
مع اخونا العزيز وحبيبنا المسافر السيد ابو احمد(تركي الغوثاني)
فختم قائلاً:
عندما يختم لك تأشيرة الدخول على صفحة الغربة في جواز ضياعك..
تشعرللوهله االاولى إنك بدأت الخطوة الأولى في عالم الحرية,, ترتسم ابتسامة المنتصر على الإخفاقات المتكررة في قسوة االفقر عليك ,, تستلم حقيبة تقول لك :املأها
بأفراحك هنا ضع فيها كل ما يفرحك ,, لا تنسى أحزانك ,,شقاءك وإخفاقاتك ,, هوامش حياتك ضع فيها ما استطعت ,, ستحتاج لها في غربتك ,,تأخذ كلمات وداع
الأحبة ,, فرحتهم بك ,, حزنهم عليك.. تجمع دموع والدتك في لحظة الفراق , ابتسامة والدك المكابرة بالفرحة المخبأة بالحسرة,, قبلات إخوتك على وجهك وتتمنى أن
لا تمسحها دهرا ,,
وتغادر ...
مع وصولك تفتح حقيبتك لتكتشف ماذا فعلت بنفسك , أي جنون هذا ما أتيت به إنها تشارك الغربة في تعذيبك ,, تقفل عليها مسرعا ,, وترميها جانبا ,,لكنها تتسلل
هاربة لتهاجمك في أي لحظة ,, تعانقك وتداعبك,, وتقتلك في النهاية كل أمور حياتك الصغيرة كبرت في هذه الحقيبة لتحن إليها ,,تحارب ما أتيت به من جنون ,,
بحقيبة الأمل التي بدأت تملأها مع مجيئك وتتغذى بها لحين رحيلك ,, معرفة جديدة وشعب مغاير ومستقبل قد يكون آخر ,, تركت اللعب مع عالم الذكريات وأقنعت
نفسك بالمسلمات
وفي الغد ربما ما قد يكون أفضل ..
الغربة ليست محطة _ إنها قاطرة أركبها
حتى الوصول الأخير , قصاص الغربة
يكمن في كونها تنقص منك ما جئت تأخذ منها
بلد كلما احتضنك , ازداد الصقيع في داخلك
لأنها في كل ما تعطيك تعيدك إلى حرمانك الأول
ولذا تذهب نحو الغربة لتكتشف شيئا ......
فتنكشف باغترابك
حبك 000000 للوطن لاهلك لناسك لاصدقائك واشياء 000 واشياء
ارجو ان اكون قد وفقت بالصياغة وارجو ان لا تصابوا بالملل ولكن هذا نوع من التغيير واعدكم عند الوقت المناسب سنعم بخطوات اجمل واحدث دائما
وشكرا لصاحب الموضوع ابو منيب وشكرا لمن سيقرأ هذا الموضوع